.

.


1-: (أنهم أحداث الأسنان). خ: (5057). من حديث علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-.
2 -: (أنهم سفهاء الأحلام). -أي العقول-. خ: (5057). من حديث علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-.
3 -: (أنهم يقولون من خير قول البرية). خ: (5057). من حديث علي بن أبي -طالب رضي الله عنه-.
4 -: (أنهم لا يجاوز إيمانهم حناجرهم). خ: (5057). من حديث علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-.
5 -: (أنهم يخرجون من الدين كما يخرج السهم من الرمية ثم لا يعودون فيه). م: (2496). من حديث أبي ذر -رضي الله عنه-. وفي رواية: (يمرقون من الدين كما تمرق السهم من الرمية). خ: (5058). من حديث أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- وفي رواية: (يمرقون من الإسلام). خ: (5058). من حديث علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-.
6 -: "أن فيهم ضعفآ في فقه دين الله، ولذا جاء أنهم يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم".
7 -: "أنهم يجتهدون في العبادات كما جاء في الحديث عنهم ان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال لصحابته: (ليس صلاتكم إلى صلاتهم بشئ ولا صيامكم إلى صيامهم بشئ ولا قراءتكم إلى قراءتهم بشئ). م: (2467). من حديث علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-. وفي رواية: (تحقرون صلاتكم مع صلاتهم).
8 -: (أنهم شر الخلق والخليقة). م: (2469) من حديث أبي ذر -رضي الله عنه-. قال أبو عبد الله أحمد بن حنبل -رحمه الله تعالى-: "الخوارج قوم سوء، لا أعلم في الأرض قومآ أشر منهم". السنة لأبي بكر الخلال ص: (110).
9 -: (أنهم يقتلون أهل الإيمان ويدعون أهل الأوثان). وفي رواية: (يقتلون أهل الإسلام). م: (2451). من حديث أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه-.
10 -: (أنهم يتعمقون في الدين حتى يخرجوا منه). السنة لابن أبي عاصم ص: (930). من حديث عبد الله بن عمرو
-رضي الله عنه-.
11 -: "أنهم يطعنون على أمرائهم، ويشهدون عليهم بالضلال، كما فعل عبد الله ابن ذي الخويصرة مع النبي -صلى الله عليه وسلم-".
12 -: (أنهم يخرجون على حين فرقة من الناس). خ: (6933).
13 -: (أنهم يدعون إلى كتاب الله، وليسوا منه في شئ. أي يستدلون بكتاب الله تعالى ويخطئون في وجه الإستدلال به). د: (4765). من حديث أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- وأنس بن مالك -رضي الله عنه-.
14 -: "أنهم لا يرون لأهل العلم والفضل مكانة، ولذا زعموا أنهم أعلم من علي بن أبي طالب وابن عباس وسائر الصحابة - رضي الله عنهم وأرضاهم-". الخوارج أول الفرق في تاريخ الإسلام. ص: (38).
15 -: (أنهم يتشددون في العبادة، فيتعبدون ويتدينون حتى يعجبون من رآهم وتعجبهم أنفسهم. العجب بالنفس سبب من أسباب ضلال أهل البدع وهذا مدخل من مداخل الشيطان على العباد والمجاهدين والزهاد ما لم يعتصموا بالسنة). كتاب السنة لابن أبي عاصم ص: (945). من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه.
قال ابن عباس -رضي الله عنه-: "ولم أر قومآ أشد اجتهادآ منهم؛ أيديهم كأنها ثفن الإبل، ووجوهم معلنة من آثار السجود". مجمع الزوائد: (6/ 240).
16 -: "أنهم شرار الخلق". وقال ابن عمر -رضي الله عنه-: "انطلقوا إلى آيات نزلت في الكفار فجعلوها في المؤمنين". خ: باب قتل الخوارج والملحدين بعد إقامة الحجة عليهم وقول الله تعالى: {وما كان الله ليضل قوماً بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون}. سورة التوبة: (115).
17 -: (أنهم لا تجاوز صلاتهم تراقيهم). م: (2467) من حديث علي ابن أبي طالب -رضي الله عنه-.
18 -: "الأجر العظيم لمن قتلهم قال علي أبن ابي طالب -رضي الله عنه-: "لو يعلم الجيش الذي يصيبونهم ما قضى لهم على لسان نبيهم -صلى الله عليه وسلم- لاتكلوا على العمل". د: (4768) وفي رواية: (من قاتلهم كان أولى بالله منهم). د: (4765). من حديث أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه-. وفي رواية: (طوبى لمن قتلهم وقتلوه). د: (4765). من حديث أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه-. وقال أبو أمامه -رضي الله عنه-: (شر قتلى قتلوا تحت أديم السماء وخير قتيل من قتلوه).
19 -: (أنهم يسفكون الدم الحرام -على أنفسهم بالإنتحار وعلى غيرهم بالإعتداء عليهم بالقتل-). م: (246). من حديث على بن أبي طالب -رضي الله عنه-
20 -: كما قال على بن أبي طالب -رضي الله عنه-: "يقولون الحق بألسنتهم لا يجوز هذا منهم -وأشار إلى حلقه- من أبغض خلق الله إليه. عندما قالوا: لا حكم إلا لله". م: (2468). من قول علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-.
21 -: "أنهم أول من فارق جماعة المسلمين وكفروهم بالذنوب". مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية: (3/349، 7/279).
22 -: (أنهم كلما خرج منهم قرن قُطع). جه: (174). من حديث ابن عمر -رضي الله عنهما-.
23 -: (أنهم يخرج في عراضهم الدجال). وفي رواية: (في خداعهم وفي نسخة أعراضهم جمع عرض وهو الجيش العظيم). جه: (174) من حديث ابن عمر -رضي الله عنهما-.
24 -: (أنهم من الذين في قلوبهم زيغ). كما فسر قول الله تعالى: {فأما الذي في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه...الآية}. وقول الله تعالى: {يوم تبيض وجوه وتسود وجوه}. آل عمران: اﻵية: (106). أن المقصود بهم هم الخوارج. حم: (22313). من حديث أبي أمامة -رضي الله عنه-.
25 -: (أنهم يكفرون المسلم بكل ذنب ويقولون يخرج من الإيمان ويدخل الكفر". شرح العقيدة الطحاوية ص: (298). تحقيق أحمد شاكر.
26 -: "أنهم أشد الناس عملاً بالقياس". الملل والنحل: (1/116). قلت: "وهذا في حق المتأخرين منهم أما أوائلهم فالقياس عندهم قليل وأتوا من سوء فهمهم للنصوص الشرعية".
27 -: "أنهم يكفرون من لم يقل برأيهم واستحلوا دمه وجوزوا قتل الأولاد والنساء المخالفين لهم". -وهذا للأزارقة من فرق الخوارج-. لوامع الأنوار البهية: ج: (1). ص: (86).
28 - قالوا: "بوجوب قتال السلطان وحده ومن رضي بحكمه فأما من أنكر فلا يجوز قتاله إلا إذا أعان عليه أو طعن في دين الخوارج أو صار دليلاً للسلطان -وهذا عند العجاردة من فرق الخوارج-. "ما أشبه الليلة بالبارحة فكل من حذر من المناهج البدعية أتهم في دينه وكذا يستحلون قتال من كان من رجال الشرط والأمن الذين هم سبب في حفظ الأمن".
29 -: "أن منهم من يكون مع الدجال في آخر الزمان". قيل لعلي -رضي الله عنه-: "الحمد لله الذي أراح منهم العباد". قال: "كلا والذي نفسي بيده إن منهم لفي أصلاب الرجال وإن منهم لمن يكون مع الدجال". لوامع الأنوار البهية.
30 -: "أنهم لا يرون إمامة الإمام الجائر". مقالات الإسلاميين. ج (1) ص: (204).
31 -: "أنهم يتمسكون بظواهر النصوص القرآنية -وإن كانوا لا يقصدون معارضتها- ولكن فهموا منه ما لم يدل عليه ولذا جوزوا على الأنبياء ارتكاب الصغائر والكبائر من قول الله تعالى: {ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر}. فالنبي عندهم قد يكفر ثم يعود. الخوارج عقيدة وفكراً. ص: (54).
32 -: "أنهم يردون السنة إذا لم يرد صراحة ما يؤيدها في القرآن الكريم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى-: "لا يتمسكون من السنة إلا بما فسر مجملها دون ما خالف ظاهر القرآن الكريم عندهم فلا يرجمون الزاني ولا يرون للسرقة نصابآ". مجموع الفتاوى. ج: (13). ص: (48).
33 -: "أنهم كثيروا الإختلاف فيما بينهم فلذلك كثرت فرقهم وخرج بعضهم على بعض وربما وضع الحديث بعضهم على بعض -وصدق الله تعالى- إذ يقول: {ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً}. النساء: (82). الخوارج عقيدة وفكراً ص: (68-56-55).
34 -: (أنهم كلاب أهل النار). شرح اعتقاد أصول أهل السنة ج: (8). ص: (1232).
35 -: "أنهم يظهرون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ويصرفون النصوص الواردة فيه إلى منازعة الأئمة والخروج عليهم وقتال المخالفين". الشريعة. ص: (22 ). الخوارج أول الفرق في تاريخ الإسلام ص: (37).
36 -: "أنهم يتكلمون بكلام أهل العلم وألفاظه". قال محمد بن الحسين -رحمه الله تعالى-: "فلا ينبغي لمن رأى اجتهاد خارجي قد خرج على الإمام عدل كان أو جائر فخرج وجمع جماعة وسل سيفه واستحل قتال المسلمين فلا ينبغي أن يغتر بقراءته للقرآن ولا بطول قيامه في الصلاة ولا بدوام صيامه ولا بحسن ألفاظه في العلم إن كان مذهبه مذهب الخوارج". الشريعة. ص: (28).
37 -: "أنهم يستدلون بآيات الوعيد ويتركون آيات الوعد". الخوارج أول الفرق في تاريخ الإسلام. ص: (38).
38 -: "أنهم يتعجلون في إطلاق الأحكام. الخوارج أول الفرق في تاريخ الإسلام. ص: (146).
39 -: "أنهم يحكمون على القلوب وأتهامها ومنه الحكم باللوازم والظنون". الخوارج أول الفرق في تاريخ الإسلام ص: (147).
40 -: "انهم يدعون إلى اعتزال المجتمع المسلم فهجروا المدارس؛ والمعاهد والجامعات والوظائف الحكومية والسكنى مع المسلمين". دراسة عن الفرق وتاريخ المسلمين. ص: (137).
منقول للفائدة



 
أعلى